الأنوار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات التعليم العامة ( تعليم،برامج ، دين ، ثقافة ، رياضة )
 
الرئيسيةأحدث الصور200التسجيلدخول

 

 منشورات فدائية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نور
المدير العام
المدير العام



عدد الرسائل : 80
العمر : 43
تاريخ التسجيل : 27/06/2008

منشورات فدائية Empty
مُساهمةموضوع: منشورات فدائية   منشورات فدائية I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 24, 2009 11:05 pm

مذكرة رقم 13
الأستــاذ : بكــوش محمـد.
المستوى المستهدف : الثالثة آداب وفلسفة
الْمــحور: الخامس (نكبة فلسطين في الشعر) النشـاط : النص الأدبي الأول

الكفاءة المرحلية: يستطيع المتعلم أن يعالج قضية سياسية بأسلوب أدبي مؤثر موظفا النمط الحجاجي أو الوصفي - السردي.
الأهداف التعلمية: - 1. يقف عند التزام الشعراء المعاصرين بالقضايا القومية.
- 2. يقف على خصاص النمط الحجاجي.
- 3. يتعرف على الجمل التي ليس لها محل من الإعراب، وعلى الخبر وأنواعه ويوظفهما.
- 4. يميز بحر الرجز في شعر التفعيلة.
المراجع:
1. كتاب اللغة العربية وآدابها للسنة الثالثة ثانوي
2. قاموس الرائد (أسطوانة مدمجة).
3. البلاغة الواضحة مع دليلها. علي الجارم ومصطفى أمين.

الموضوع منشورات فدائية
لنـزار قبــاني
المدة الزمنية اللازمة للدرس: أربع ساعات
المراحل أنشطة التعليـم أنشطـة المتعلّميــــــن توجيهات
التمهيد: - قراءة النص التمهيدي وتلخيصه عرف شعر التفعيلة أول ظهور له سنة 1947م في العراق، وتعتبر قصيدة الكوليرا لنازك الملائكة أول ما نشر في هذا النوع وهي من الوزن المُتدارَك، الخبب هو البحر الشّعريّ الذي اكتشفه الأخفش، وسمّاه المُتدارَك، لأنّه تداركه على الخليل بن أحمد الفراهيدي واضع عِلم العَروض، ووزنه:
فاعِلُنْ فاعِلُنْ فاعِلُنْ فاعِلُنْ فاعِلُنْ فاعِلُنْ فاعِلُنْ فاعِلُنْ
أعاريضه: فاعِلُنْ، فَعِلُنْ، فِعْلُنْ أضربه: فاعِلُنْ، فَعِلُنْ، فِعْلُنْ.
ثم انتشر هذا النوع بشكل واسع وصدر ديوان بدر شاكر السياب (أزهار ذابلة) اشتمل على قصيدة من شعر التفعيلة وهي (هل كان حبا) وفي سنة 1949 صدر ديوان لنازك الملائكة بعنوان (شظايا ورماد) وقد لقي معارضة شديدة من طرف النقاد والأدباء الذين تنبأوا لهذه الحركة الشعرية بالفشل الأكيد.لكن مع الأيام والشهور وباستجابة الجماهير لهذا النوع من الشعر، بدأت عجلة شعر التفعيلة تتسارع وحركتها تنمو وتتسع. وفي 1950 صدر في بيروت ديوان للشاعر العراقي عبد الوهاب البياتي بعنوان (ملائكة وشياطين) ثم ديوان (المساء الأخير) لشاذل طاقة ثم صدر (أساطير) لبدر شاكر السياب.
ومن خصوصيات شعر التفعيلة قيامه على وحدة التفعيلة مع الحرية في تنويع عدد التفعيلات، أو أطوال الأشطر.
التعرف على صاحب النص لم يقتصر نظم شعر التفعيلة على شعراء العراق، وإنما الكثير من شعراء البلاد العربية ساروا على نهج شعراء العراق، ونظموا قصائد بديعة في هذا النوع منهم نزار قباني. فمن هو نزار قباني؟ نزار قباني شاعر سوري ولد في 21 مارس 1923 م بدمشق نشأ في ثراء وترف، حصل على البكالوريا من مدرسة الكلية العلمية الوطنية بدمشق، ثم التحق بكلية الحقوق بالجامعة السورية وتخرج منها عام 1945م. ورث الحس الفني عن عمه أبي خليل القباني، المعروف في عالم الفن والتأليف. التحق بعد تخرجه بالعمل الديبلوماسي. وتنقل خلاله بين القاهرة ولندن ومدريد وبكين، وفي ربيع 1966، ترك نزار العمل الديبلوماسي وأسس في بيروت دارا للنشر وتفرغ للشعر. وكانت ثمرة مسيرته الشعرية إحدى وأربعين مجموعة شعرية ونثرية. كان ديوان "قصائد من نزار قباني" الصادر عام 1956 نقطة تحول في شعر نزار حيث تضمن هذا الديوان قصيدة (خبز وحشيش وقمر) التي انتقدت بشكل لاذع خمول المجتمع العربي.
تزوج نزار قباني مرتين، الأولى من ابنة عمه (زهراء آقبيق) وأنجب منها هدباء وتوفيق والثانية عراقية هي (بلقيس الراوي) وأنجب منها عمر وزينب. قتلت بلقيس في انفجار السفارة العراقية ببيروت عام 1982 فترك نزار بيروت واستقر بلندن التي قضى بها الأعوام الخمسة عشر الأخيرة من حياته. وافته المنية في لندن يوم 30 / 04 / 1998 م عن عمر يناهز 75 عاما.
تقديم النص لقب نزار قباني بشاعر المرأة وهو أيضا شاعر الوطن والقومية، فهل للقضية الفلسطينية نصيب مما أنتجته قريحته الخصبة؟ تكتسي القضية الفلسطينية طابعا خاصا في السياسة الدولية ولاسيما العربية، شغلت اهتمام كل عربي حرّ، فما كان من نزار إلا أن يقف في وجه اليهود معلنا رفضه للوجود الصهيوني على الأرض الفلسطينية من خلال [منشورات فدائية على جدران إسرائيل]. وضع المتعلمين في جو النص
النص قراءة الأستاذ قراءة نموذجية ص94 قراءات التلاميذ الفردية
إثراء الرصيد اللغوي حدد معاني الألفاظ التالية: مشرشون، المرقوق، آذار، نيسان، العتيق. مشرّشون = شديدو الالتصاق. المرقوق = المدهون
آذار = مارس. نيسان = أبريل. العتيق= ج عُتَقاء وعُتْق. 1-القديم. 2-الكريم الجيّد. 3-العبد الذي حُرّر. 4-الخمر القديمة الجيّدة. 5-الشّحم. 6-البازي. 7-«البيت العتيق»: الكعبة. 8-«مملوكةٌ عتيق»: حُرّرت.
في المجال المعجمي عين الكلمات الدالة عن المفاهيم السياسية في النص. من الألفاظ السياسية في النص: شعبنا – بلادنا – الأقصى شهيد – اغتصاب الأرض – هزمتم الجيوش – معارك التحرير -
أنشطة التقييم التشخيصي أكتشف المعطيات إلى من يتوجه الشاعر بالخطاب؟ يتوجه الشاعر بخطابه في هذه القصيدة إلى اليهود. الذين استوطنوا فلسطين واغتصبوا أرضها من العرب.
نبرة التحدي ظاهرة في النص فيم تتمثل؟ الشاعر يتحدى اليهود وذلك بارز في النص حينما يذكرهم بعمر ويتوعدهم بالنار والحريق التي تضيء الطريق، ثم يهددهم بعدم الراحة لأن كل قتيل سيعود ليموت آلاف المرات. و يحذرهم من الغرور. والمعارك طويلة والعرب باقون على صدور اليهود.
سجّل الشاعر حقيقة تاريخية، ماهي؟ الحقيقة التاريخية هي أن فلسطين بلاد العرب منذ فجر العمر، وهم شديدو الالتصاق بها ( مشرَّشون نحن في خلجانها ، مشرَّشون نحن في تاريخها)
وسجل الشاعر حقيقة سياسية، ماهي؟ أما الحقيقة السياسية فتتمثل في فتح فلسطين في عهد الخليفة عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-
أين يظهر في النص أن فلسطين مهبط الأديان السماوية. فلسطين مهبط الأديان السماوية ويظهر ذلك في قوله:
باقونَ كالحفرِ على صُلبانِها
باقونَ في نبيّها الكريمِ، في قُرآنها..
وفي الوصايا العشرْ..
هل الشاعر ساخط على إسرائيل وحدها؟ وضح. الشاعر ساخط على بني إسرائيل والجيوش العربية التي انهزمت أمامهم، ولم تسترد أرضها المغتصبة.
أناقش معطيات النص ركز الشاعر على مفهوم الأصالة العربية. وضح هذا المفهوم من خلال النص. في هذه القصيدة ركز الشاعر على مفهوم الأصالة العربية، وذلك من خلال تبليغه للعدو انتماء العرب إلى فلسطين منذ القدم، وهم متمسكون بها وباقون فيها.
وهل تراه فعالا في خدمة الهدف من النص؟ وهذا التركيز على الأصالة العربية ليثبت أن فلسطين عربية منذ فجر التاريخ عكس ما يدعي اليهود بأحقيتهم في الأرض تاريخيا.لذلك يعتبر هذا المنهج في طرح القضية الفلسطينية سليم ويخدم الهدف من النص. حيث يقابل الإدعاء اليهودي بالحجة الصحيحة.
هناك ضميران بارزان في النص، ماهما؟ لماذا ركز عليهما الشاعر في قصيدته؟ الضميران البارزان في النص هما: نحن ويقصد به العرب أصحاب القضية الفلسطينية، والضمير الثاني هو أنتم ويقصد به بني إسرائيل، حيث يخاطبهم ويوجه كلامه إليهم، والشاعر يركز على هذين الضميرين لأن القضية الفلسطينية هي نزاع بين العرب واليهود.
هل ترى أن المقارنة بين المواقف(عرب / إسرائيل) تخدم موضوع النص وهدفه؟ إن المقارنة بين المواقف (عرب/إسرائيل) تخدم موضوع النص وهدفه فالشاعر يحاول إثبات أحقية الموقف العربي وانتمائه إلى الأرض الفلسطينية بمقارعة (مغالبة) اليهود بالحجة المنافية لموقفهم وإدعاءاتهم.
بطن الشاعر قصيدته بمفهوم التضحية في سبيل الوطن والأمة. عين بعض السياقات الدالة على ذلك. وأبد رأيك فيها. من العبارات الدالة على التضحية في سبيل الوطن والأمة قوله:
إذا قتلتُم خالداً.. فسوفَ يأتي عمرْو
وليست النار، وليس الحريقْ
سوى قناديلٍ تضيءُ الطريقْ
طويلةٌ معاركُ التحريرِ كالصيامْ
ونحنُ باقونَ على صدوركمْ..
كالنقشِ في الرخامْ..
وهي عبارات تبين مدى التحدي الذي يتميز به العربي في سبيل استرجاع حقه المسلوب وخاصة إذا كان هذا الحق هو الوطن.
أحدد بناء النص أسلوب الخطاب طاغ في هذا النص. لماذا؟ مثل طغى الأسلوب الخطابي في النص لأن الشاعر يوجه كلامه بشكل مباشر لليهود ويرد عليهم مزاعمهم، المتمثلة في اعتبار فلسطين أرضهم، مثل:
لن تجعلوا من شعبنا
لا تسكروا بالنصرْ…
لن تستريحوا معنا..
يا آلَ إسرائيلَ.. لا يأخذْكم الغرورْ
هل عبر الشاعر عن موقفه الخاص أم تحدث بلسان كل عربي يصبو إلى السيادة؟ وضح عبر الشاعر بلسان كل عربي يصبو إلى السيادة، فهو أولا ليس فلسطينيا وإنما عربي تشغله قضايا الأمة كلها وثانيا لأن القضية الفلسطينية مقدسة لدى كل العرب والمسلمين.
عدد الصفات الصريحة والمكناة التي عرضها الشاعر لكشف الحقيقة التاريخية والسياسية. من الصفات الصريحة في النص: المسجدُ الأقصى شهيدٌ جديدْ
- إنَّ اغتصابَ الأرضِ لا يُخيفنا
والعطشُ الطويلُ لا يخيفنا
هزمتمُ الجيوشَ.. إلا أنكم لم تهزموا الشعورْ
أما الصفات المكناة فمنها:
في هذه الأرضِ التي تلبسُ في معصمها
إسوارةً من زهرْ
قطعتم الأشجارَ من رؤوسها.. وظلّتِ الجذورْ
وظف الشاعر الدين والتاريخ الإسلامي، وأسقط ذلك على الحاضر. استخرج من النص ما يدل على هذا التوظيف، وضح القيم الفنية والمعنوية من هذا الإسقاط. وظف الشاعر الدين في ذكره للرسالات السماوية التي احتضنتها فلسطين، وأسقطه على الحاضر بتأكيده على بقاء العرب والمسلمين في هذه الأرض، كما وظف التاريخ بذكره للوجود العربي في هذه الأرض منذ الأزل وأسقطه على الحاضر بتمسك العرب بكل شبر في هذه الأرض الفلسطينية.
ولهذا الإسقاط قيم فنية ومعنوية تتمثل في الرد على مزاعم اليهود وإدعاءاتهم بأحقيتهم في فلسطين، بينما الشاعر استطاع أن يثبت بالحجة والبينة أن فلسطين كانت للعرب وستبقى للعرب، وحجته تاريخية ودينية جد مقنعة.
ما النمط الغالب في النص، وضح بعض خصائصه الواردة في النص. النمط الغالب في النص الحجاجي، حيث يتميز هذا النمط بالدفاع عن الرأي بالحجة والبرهان، وقد استطاع الشاعر أن يوظف حقائق الدين والتاريخ ليبرهن على ضعف حجة اليهود وقوة حجة العرب.
أتفحص الاتساق والانسجام في النص بنى الشاعر كل قصيدته على الإثبات والنفي. وضح بأمثلة. اعتمد الشاعر في قصيدته على الإثبات والنفي، لأنه في موقف الدفاع عن القضية الفلسطينية حيث حاول اليهود طمس الهوية العربية على هذه الأرض فرد عليهم الشاعر نافيا تمكنهم من ذلك ومثبتا أحقية العرب في فلسطين، فكان لزاما أن يمزج أساليبه بين النفي والإثبات، ومن الأمثلة عن النفي قوله:
لن تجعلوا من شعبنا
شعبَ هنودٍ حُمرْ..
وقوله:
لا تسكروا بالنصرْ… لن تستريحوا معنا..
.. لا يأخذْكم الغرورْ
ومن الأمثلة عن الإثبات قوله: فنحنُ باقونَ هنا..
في هذه الأرضِ التي تلبسُ في معصمها
إسوارةً من زهرْ فهذهِ بلادُنا..
إذا قتلتُم خالداً.. فسوفَ يأتي عمرْو
وإن سحقتُم وردةً.. فسوفَ يبقى العِطرْ
عنصرا الزمان والمكان بارزان في النص، هات أمثلة وبين إلى ماذا يوحي بذلك؟ عنصر الزمان يتمثل في قوله:
فيها وُجدنا منذُ فجرِ العُمر ْ مشرِّشونَ نحنُ في تاريخها
باقونَ في آذارها باقونَ في نيسانِها
وهو يوحي بأصالة وعراقة العربي في أرض فلسطين وانتمائه إليها قديما وحديثا، يتمثل عنصر المكان فنجده في قوله:
في هذه الأرضِ التي تلبسُ في معصمها
إسوارةً من زهرْ مشرِّشونَ نحنُ في خُلجانها
مشرِّشونَ نحنُ في وجدانِها
ويوحي المكان بقوة تمسك العربي بأرض فلسطين
عبر الشاعر عن (الأنا) والآخر في أكثر من سياق. ما هدفه من ذلك بالتمثيل. عبر الشاعر عن (الأنا) في حديثه عن العرب والفلسطينيين ومن ذلك قوله: فنحنُ باقونَ هنا.. لن تستريحوا معنا..
ونحنُ باقونَ على صدوركمْ..
كما عبر عن ( الآخر) في كلامه عن اليهود مثل:
لا تسكروا بالنصرْ… يا آلَ إسرائيلَ.. لا يأخذْكم الغرورْ
ما بيننا.. وبينكم.. لا ينتهي بعامْ.
نوع الشاعر بين الجمل الاسمية والجمل الفعلية،هات مثالا لكل نوع وبين أين المسند والمسند إليه في كل جملة. من الجمل الاسمية:
(فنحنُ باقون) والمسند إليه هو المبتدأ نحن والمسند هو الخبر باقون.
(فهذهِ بلادُنا..) المسند إليه هو هذه والمسند بلادنا.
ومن الجمل الفعلية:
(إذا قتلتُم خالداً.. فسوفَ يأتي عمرْو) المسند إليه هو الفاعل انتم والمفعول به خالدا والمسند هو الفعل قتلتم وفي الجملة الثانية المسند إليه عمرو والمسند هو يأتي.
(فسوفَ يبقى العِطرْ) والمسند إليه الفاعل العطر والمسند هو الفعل يبقى.
أجمل القول في تقدير النص ما هدف الشاعر من هذه القصيدة التي وجهها لليهود على شكل منشورات على جدران إسرائيل. الحقيقة التي يريد الشاعر إثباتها هي أن فلسطين لها أهلها الذين يعمرونها ويدافعون عنها، ولها تاريخها العريق الذي تشهد له الديانات السماوية ( الصلبان،القرآن، الوصايا العشر).
نلاحظ في النص ربطا ومزجا جميلا بين الأدب والسياسة والتاريخ والديانات، فنحن في آن واحد نرتقي بأذواقنا الفنية، ونكسب مهارات لغوية ونتفاعل مع الشاعر الذي يذكرنا بالمأساة السياسية المتمثلة في الاحتلال والبعد التاريخي للأمة العربية التي تنتظر من يبعثها من جديد.
أما عن جمال النص فتجسد أساسا في اللفظ الإيحائي القريب المنال ( مشرشون في خلجانها، باقون في نيسانها، الريش قد يسقط عن أجنحة النسور) وفي الرموز الدينية والتاريخية التي يمكن استحضارها بسرعة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
منشورات فدائية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأنوار :: منتدى التعليم العام :: التعليم الثانوي :: ثالثة ثانوي :: الشعب الأدبية :: مادة الأدب العربي-
انتقل الى: